قصة 
         احببتها ولكن


تبدا القصة محمد طالب  جامعي كان يحب صديقة لة في الجامعة ولكن كان خجول لا يستطيع ان ان يقول لها انة يحبها وفي يوم من الايام جاء طالب جديد للجامعة ولكن الشاب (مهند) كان وسيم وغني وحاول التقرب الي علياء الفتاة التي يحبها محمد فلاحظ محمد مهند وهو يضحك مع علياء فغضب محمد وهجم علية وضربة وحاول اصحابهم ان  يفضو التعارك ولكن دون جدوي فجاء رجال الامن  وفضو العراك وذهبو بهم الي رئيس الجامعة وسال هما لما تعاركتم فقال مهند لقد تهجم علي ولم افعل لة شياء فحذر المدير محمد ان لايفعل ذلك مجددا  فقال لة انة لن يفعل ذلك مجددا وانصرفا من المكتب ومن يومها واصبحو اعداء وكان محمد يعرف ان مهند لايحب علياء وانما يريد ان يتهجم عليها ولكن لم يستطع ان يقول لها ولكنة كان يراقبة من بعيد وفي يوم من الايام شاهد محمد تركب سيارة مهند فسال البنات اصدقاءة اين هي ذاهبة فقالو لة لا نعلم فرقض الفتي الي سيارته وذهب وراهم حتي وقفت السيارة التي كان بداخلها علياء ونزل مهند وعلياء منها ودخلو مبني فتردد محمد ان يصعد المبني فقرر في النهاية ان يصعد وراهم فاذا محمد يسمع صوت علياء وهي تصرخ فحول معرفة الشقة وظل يصعد وصوت الصراخ يعلو حتي عرف مكان الشقة وسمع الصراخ يخرج منها فحاولكسر الباب فظل يضرب الباب حتي استطاع كسر وعندما دخل تفاجاء بسلمي تجري نحوة ملابس مقطعة ومهند يجري ورها فخلع جاكتة واعطاهة لها وعارك مهند فضربة حتي جعلة يغمي علية وخرج هو وعلياء من المنز فسال محمد علياء لما انت هنا قالت لة ان مهند قال لي ان اهلة وانهو سيعرفني علي والدتة وعندما صعدت معة لشقة حاول التهجم علي حتي وجدتك امامي....النهاية..... ليس كل من يقول لكم احبكم يحبكم ربما يريد منكم شيء