رواية 
                        انا احب زومبي 

تبدا الرواية عندما انترش فيروس غريب في كوكب الارض وادا ذلك الفيروس في البداية ظهر هذا الفيرس كمرض عادي يصيب الناس فقط قلة من الناس ولكن خلا شهر تحول هذا الفيرس لوباء عالمي وليجعل كل من يصيبة يتحول لزومبي كان الجميع يتكلم عن الفيرس وكان جميع الناس يتكلمون عن الفيرس الخطير ننتقل لابطال القصة مهند و سلمي كان مهند يحب سلمي جدا وكان الاثنان في كلية الطب فظهرت اصابة في الكلية التي كانو فيها فقامت البلد بعزل الطالبة المصابة واغلاق الكلية وتعقيمها فرجع كل الطلاب الي بيوتهم حزين علي صديقتهم التي جهة المرض وكانت سلمي حزينة جدا علي صديقتها التي اصيبت بلمرض وكان مهند يحاول ان يهدها ولكن لم يستطيع ان يهدها فبكا مهند فاصبحت سلمي تهدئة وتفهم لم يبكي فقال لها ان هذا المرض ينتقل عن طريق الرزاز العاب فاني اخاف عليك ان تكوني قد اصبتي بلمرض لانك كانت الفتاة التي اصيبت بلمرض صديقتك المقربة جدا فقردت علية سلمي مستحيل لا تخف فان شاء اللة لن اكون مصابة فجا اليوم التالي وقد سمعت سلمي في الاخبار من جمبع طلاب كلية الطب التي ظهر فيها المرض بان يذهبو لكلية لككي يتم فحصهم من المرض كان مهند خائف جدا من ان تكون سلمي مصابة بهذا المرض الخطير فذهبو الي الكلية وعملو الفحص فقال لهم الاطباء ان يعودو الي بيوتهم وان نتيجة الفحص ستظهر غدا ذهب كل الطلاب الي بيوتهم وسلمي ومهند وعدا كل منهما الي المنزل لاكن لم يستطيع مهند وسلمي ان يناما فكان سلم يخافة ان تكون مصابة بلفيرس وكان مهند خائف علي سلمي مصابة بلمرض مسك مهند الهاتف واتصل بسلمي وقال لها لا تخافي فاني احبك وساظل احبك مهما حدث فردت سلمي وهي تبكي اتعدني ان لا تتركني ان كنت مصابة  فرد عليها وهو يبكي ان شاء اللة انت سليمة فجاء اليوم التالي وذهب كل من مهند وسلمي فدخلي كل منهما غرفة الانتظار ينتظرون دورهم لكي يعرفو نتيجة التحاليل 
فكان كل منهما يمسك يد الاخر  وخائفان كان هناك رجل يندة الاسماء  فقال الرجل الطالب مهند والطالبة سلمي يدخلو عند الدكتور فقاظل الدكتور لمهند انت سليم وليس بك اي مرض ونظر لسلمي قال لها اما انت يا انسة سلمة ......يتبع ...........غدا انشاء اللة الجزء الثاني